تحت سن 17 لايدخلووون .. !!
--------------------------------------------------------------------------------
::: الســـلامـ عليــــــكمـ :::
القصه
اعد الزوج حقائبة وسافر مغادرا المنزل إلى مكان بعيد بحثا عن رزقة
والزوجه اصبحت وحيده في المنزل
رن جرس الهاتف (التليفون)
الزوجه : الوووو
المتصل : انا الرجل ذو الايدي المتسخه الساعه
الان الثامنه صباحآ سآتي بالتاسعه مساء وانقطع الخط
أعتبرت الزوجه انها معاكسه فقط لم تعي الخطورة ولا الجدية في حديث هذا الغامض
ثم رن جرس الهاتف
الزوجه : : الو من معي
المتصل : انا الرجل ذو الايدي المتسخه الساعه
الان التاسعه صباحآ سآتي بالتاسعه مساءا
وبداء القلق يدب في اطرافها وبداءت تستشعر بوجود خطر ما
فاستدعت جارتها لتكون لجوارها
لكن
رن الجرس
الزوجه : : الو من
المتصل : ا نا الرجل ذو الايدي المتسخه الساعه الان
العاشره صباحآ سآتي بالتاسعه مساءا
فقالت الجارة لا اتوقع انها مجرد مزحه لابد ان نستعين برجل ليكون معنا فاتصلت الزوجه باخيها
فاتي مسرعا يدق الارض كله ثقة يتوقع انه يمكنه التصدي لشخص فقط يعاكس !!!
بعد حضورة
رن جرس الهاتف
الاخ : الو مين
المتصل بسرعه : أنا الرجل ذو الايدي المتسخه الان
الساعة11صباحآ سآتي بالتاسعه مساءا
ثم قفل الخط ولم يتمكن الاخ من ان يكلمه او يسبه ..لكن شعر بالخوف من صوت هذا الرجل
وبداء علي محياه القلق
رن التليفون الساعه ونفس الكلام 1 و 2 و 3 و 4 و 5
فبلغ القلق بالفتى مبلغه
واستدعي رجال الشرطة واخبرهم بالأمر
فجاء ضابط وجلس بجانب الهاتف
ورن الجرس
ورفع الضابط الهاتف :الو من معي
المتصل : انا الرجل ذو الايدي المتسخه الان الساعه 6
سأتي بالتاسعه واغلق المكالمه
فلم يتمكن الضابط من تحديد مكان المكالمه وشعر بان الأمر فوق قدرات البشر
والمتصل لم يعطهم الوقت الكافي لتحديد مكانه
رن الهاتف
المتصل : انا الرجل ذو الايدي المتسخه الساعه الان 7 سأتي بالتاسعه
ورن الهاتف بالثامنه وحدث نفس الشئ
قال الضابط
لم يتبقي سوي ساعة ربما اتي وربما كان فقط يعبث
ان الضابط كان يفكر وخوفا عجيبا تسلل إليه
وفي الثامنه والنصف رن الهاتف
المتصل : الو انا الرجل ذو الايدي المتسخه الساعه الان
الثامنه والنصف ساتي بالتاسعه وهكذا ظل يتصل كل 5دقائق
الي ان اصبحت الساعه التاسعه تماما
..
..
فرن جرس الباب
عيون معلقة واضراب وخوف بل رعبا متجسدا
وفتحت الزوجه الباب (كميـن)
فوجدت رجل بالباب وقال :
انا الرجل ذو الايدي المتسخه ....
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
ممكـن اغسل ايـدي ........
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه