بكت عيون القدس وما زالت تبكي
بكت عيون القدس فسالت دموعها أنهارا وشلالا
بكت عيون القدس ولسان حالها ينادي
أشتقت الى صلاح يطهر مسرى الهادي
بكت عيون القدس فهل مسحنا دمعها, أو كسرنا قيدها ,بل على العكس استمرأنا احتلالها وتعودنا تهويدها
وأصبحنا نمر على هذه المصطلحات دون أن تخفق قلوبنا أو ترتعش نفوسنا أو تدمع عيوننا....
الشعر رائع أختي والكلمات جميلة ومعبرة
نسأل الله العلي القدير أن يهيأ لهذه المدينة الحزينة صلاحا أو عمرا ليمسح دمعها ويعيد الى ثغرها الجميل البسمة